1:09 AM
0
 
الترجمة الطبية

الترجمة الطبية



اقتصاد الطاقة ، في المفهوم الاقتصادي، تعبير يقصد به إنتاج الطاقة واستثمارها الترجمة الطبية استهلاكها والعوائد الناجمة عنها، ويشمل الترجمة الطبية ذلك جميع الوسائل والإجراءات التي تهدف إلى زيادة مردود استخدام الطاقة وخفض ضياعها إلى الحد الأدنى من دون التأثير في معدل الترجمة الطبية النمو الاقتصادي، أي استهلاك أقل مقدار من الطاقة لإنتاج أكبر كمية من السلع أو الخدمات من دون المساس بمواصفاتها، واستغلال الترجمة الطبية الطاقة الاستغلال الأفضل بأقل كلفة ممكنة.
كذلك فإن اقتصاد الطاقة يهدف من جهة أخرى إلى استخلاص أكبر قدر ممكن من الطاقة من مصادرها الترجمة الطبية الأولية مع الحفاظ على البيئة وتقليل الإضرار بها إلى الترجمة الطبية الحد الأدنى.
أنواع الطاقة ومصادرها
تستمد الطاقة[ر] المتاحة على الأرض بمختلف أنواعها من المصادر الأولية الأساسية الأربعة الآتية:
1ـ الشمس: وتكاد الترجمة الطبية أن تكون المصدر الذي تستمد منه كل الطاقة المستهلكة على كوكب الأرض، فإليها يعود الفضل في تكوين الوقود الأحفوري (النفط والفحم والغاز الترجمة الطبية  الترجمة الطبية
والصخور الزيتية ورمال القار) والكتلة الحيوية والترجمة الطبية وطاقة الماء والرياح [ر]، إضافة إلى طاقة الإشعاع المباشر (الطاقة الشمسية).
2ـ عمليات التركيب الكوني: وعنها تنشأ الطاقة النووية [ر] بشكليها الانشطاري والاندماجي [ر] والطاقة الكهربائية ـ الكيمياوية (الخلايا الوقودية fuel cells).

الترجمة الطبية

 حركة القمر: وعنها تنشأ طاقة المد والجزر.
التركيب الجوفي لباطن الأرض: وهو منشأ الطاقة الأرضية الحرارية.
ويبين المخططان في الشكلين 1 و2 توزع الطاقة العالمية لعام 1993 بين مصادرها ومناحي استهلاكها مقدرة بملايين البراميل المكافئة من النفط في اليوم الواحد والتطور المتوقع للطلب العالمي للطاقة حتى عام 2010.
كانت الأرض مُستَقرّاً لبضع مئات الملايين من البشر الترجمة الطبية عند بداية الثورة الصناعية، في حين أصبح عدد سكانها اليوم أكثر من خمسة مليارات نسمة يشغلون نحو مليار مسكن، ويقودون نحو 500 مليون مركبة ذات محرك. وارتفعت الطاقة الإجمالية التي يستهلكها البشر من نحو 8 ملايين برميل نفط مكافئ يومياً في عام 1860 إلى 190 مليون برميل الترجمة الطبية في عام 1993. وإذا ما استبعد خشب الوقود من الحساب فإن الطاقة المستهلكة (ومعظمها فحم ونفط وغاز وماء) الترجمة الطبية ازدادت بما يقارب 70 ضعفاً. وسوف يزيد الإقبال على الطاقة بسبب التغيرات الاقتصادية المتوقعة في الدول النامية. ويقدر متوسط استهلاك الفرد في أكثر النظم الاقتصادية فقراً إلى الوقود التقليدي (مثل الخشب وغيره من النفايات العضوية) بما يكافئ برميلاً واحداً أو برميلين من النفط في العام مقابل 10 إلى 30 برميلاً في أوربة واليابان وأكثر من 40 برميلاً في الولايات المتحدة وكندا. ومن المتوقع أن يزداد معدل النمو في طلب الطاقة في البلدان النامية نحو 5% سنوياً في حين لايتجاوز2.5% في معظم الدول المتقدمة.

0 comments:

Post a Comment

 
تحليلات جوجل